المصافحة يغفر الله بها الذنوب والخطايا
عن ابي امامر رضي الله عنة انة قال . قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم)
: ( إذا تصافح المسلمان , لم تفرق أكفهما حتى يغفر لهما ) .المعجم الكبير
للطبراني قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر ح : 433 في صحيح الجامع
[1/44]
عن البراء رضي الله عنة قال قال صلى الله عليه وسلم (ما
من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا) رواة احمد. قال
الشيخ الألباني : ( حسن) انظر ح : 5777 في صحيح الجامع [1 / 1072]
عن البراء رضي الله عنة قال قال صلى الله عليه وسلم (ما من مسلمين يلتقيان
فيسلم أحدهما على صاحبه و يأخذ بيده لا يأخذ بيده إلا لله فلا يفترقان حتى
يغفر لهما) ابن ماجه ( 3703 ) . قال الشيخ الألباني في صحيح الجامع [1 /
1072 ]
فضل أخذ اليد والمصافحة مغفرة الذنوب
لقولة عليه
الصلاة والسلام : "إن المؤمن اذا لقي المؤمن فسلم عليه واخذ بيده فصافحة
تناثرت خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر ". سلسلة الأحاديث الصحيحة 526 .
المصافحة تذهب الحقد والعداوة التي تكون فيها بعض النفوس ممتلئة على بعض.
ولذلك فالعناية بها لها فوائد، فقد تبين لنا أن من فوائد المصافحة أنها من
أسباب مغفرة الذنوب والمحبة، وإذهاب الغل والحقد،
أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال: (تصافحوا يذهب الغل، وتهادوا تحابوا وتذهب
الشحناء) وهذا الحديث قد رواه الإمام مالك رحمه الله في الموطأ ، لكن
إسناده معضل
واعلم أخي المبارك انه يحرم عليك مصافحة المرأة
الأجنبية كابنه العم وابنة الخال وزوجة العم وزوجة الخال وغيرهن من النساء
الأجنبيات اللاتي لسن من محارمك ,لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال : إني
لا أصافح النساء " رواة احمد
ومما ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها
قالت : والله ما مست يد رسول الله يد امرأة في المبايعة , ما بايعهن إلا
بقوله :" قد بايعتك على ذلك " .رواه البخاري .
فاحرص أخي المسلم على هذه السنة التي غفل عنها وعن فضلها كثير من المسلمين , فصافح أخاك ولتكن عند مصافحته مبتسما طلق الوجه .
.
عن ابي امامر رضي الله عنة انة قال . قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم) : ( إذا تصافح المسلمان , لم تفرق أكفهما حتى يغفر لهما ) .المعجم الكبير للطبراني قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر ح : 433 في صحيح الجامع [1/44]
عن البراء رضي الله عنة قال قال صلى الله عليه وسلم (ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا) رواة احمد. قال الشيخ الألباني : ( حسن) انظر ح : 5777 في صحيح الجامع [1 / 1072]
عن البراء رضي الله عنة قال قال صلى الله عليه وسلم (ما من مسلمين يلتقيان فيسلم أحدهما على صاحبه و يأخذ بيده لا يأخذ بيده إلا لله فلا يفترقان حتى يغفر لهما) ابن ماجه ( 3703 ) . قال الشيخ الألباني في صحيح الجامع [1 / 1072 ]
فضل أخذ اليد والمصافحة مغفرة الذنوب
لقولة عليه الصلاة والسلام : "إن المؤمن اذا لقي المؤمن فسلم عليه واخذ بيده فصافحة تناثرت خطاياهما كما يتناثر ورق الشجر ". سلسلة الأحاديث الصحيحة 526 .
المصافحة تذهب الحقد والعداوة التي تكون فيها بعض النفوس ممتلئة على بعض. ولذلك فالعناية بها لها فوائد، فقد تبين لنا أن من فوائد المصافحة أنها من أسباب مغفرة الذنوب والمحبة، وإذهاب الغل والحقد،
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (تصافحوا يذهب الغل، وتهادوا تحابوا وتذهب الشحناء) وهذا الحديث قد رواه الإمام مالك رحمه الله في الموطأ ، لكن إسناده معضل
واعلم أخي المبارك انه يحرم عليك مصافحة المرأة الأجنبية كابنه العم وابنة الخال وزوجة العم وزوجة الخال وغيرهن من النساء الأجنبيات اللاتي لسن من محارمك ,لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال : إني لا أصافح النساء " رواة احمد
ومما ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : والله ما مست يد رسول الله يد امرأة في المبايعة , ما بايعهن إلا بقوله :" قد بايعتك على ذلك " .رواه البخاري .
فاحرص أخي المسلم على هذه السنة التي غفل عنها وعن فضلها كثير من المسلمين , فصافح أخاك ولتكن عند مصافحته مبتسما طلق الوجه .
.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق